مركز للاستشارات الأسرية هو مكان متخصص في التوجيه والإرشاد الأسري، حيث يعمل على مساعدة الأسر في التغلب على التحديات والعثور على حلول فعّالة لحل المشكلات التي قد تواجههم عن طريق تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات الاستشارية، كالاستشارات الفردية، والاستشارات الزوجية، والاستشارات الأسرية الشاملة. يتميز مشروع مركز للاستشارات الأسرية بفريق من الاستشاريين المؤهلين على مستوى عال من الخبرة والدراية بأحدث النظريات والأساليب في مجال العلاقات الأسرية وعلم النفس، مما يساعد في تقديم الدعم الشامل والمخصص لكل عائلة بما يتناسب مع احتياجاتها الفردية.
مركز للاستشارات الأسرية هو مكان متخصص في التوجيه والإرشاد الأسري، حيث يعمل على مساعدة الأسر في التغلب على التحديات والعثور على حلول فعّالة لحل المشكلات التي قد تواجههم عن طريق تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات الاستشارية، كالاستشارات الفردية، والاستشارات الزوجية، والاستشارات الأسرية الشاملة.يتميز مشروع مركز للاستشارات الأسرية بفريق من الاستشاريين المؤهلين على مستوى عال من الخبرة والدراية بأحدث النظريات والأساليب في مجال العلاقات الأسرية وعلم النفس، مما يساعد في تقديم الدعم الشامل والمخصص لكل عائلة بما يتناسب مع احتياجاتها الفردية.
تسعى شركة مشروعك للاستشارات في دراسة جدوى مركز للاستشارات الأسرية أن تجعل المشروع مستدامًا من الناحية الاقتصادية؛ وذلك وفقًا لأحدث المعايير العالمية المتبعة في هذا المجال. وغني عن الذكر أن خدمات مشروعك تتمتع بالمنهجية والشمولية والترابط والقدرة على استشراف المستقبل وذلك لأن لدينا قاعدة بيانات ضخمة تغطي كافة أسواق الشرق الأوسط ولدينا فريق عمل من الاستشاريين على أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة والمهنية .
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دراسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
القطاع الخدمي في دول مجلس التعاون الخليجي
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
القطاع الخدمي العالمي
يعتبر القطاع الخدمي هو المساهم الأكبر في الناتج الإجمالي العالمي؛ إذ يشكّل وحده أكثر من ثلاثة أخماس هذا الناتج. ولا يعتمد القطاع على إنتاج السلع الملموسة كصناعة السيارات والمفروشات مثلاً وإنما قوامه تقديم خدماتٍ غير ملموسة كالخدمات المصرفية والرعاية الطبية والنقل والضيافة والترفيه وغير ذلك. يشار إلى قيمة سوق القطاع قُدِّرت عام 2020م بنحو 10814.49 مليار دولار أمريكي وارتفعت هذه القيمة لتصل إلى 11780.11 مليار دولار أمريكي عام 2021م وقد حقق السوق آنذاك معدل نمو سنوي مركب بلغت نسبته 8.9%. وبعد التعافي من آثار جائحة كورونا يتوقع خبراء السوق العالميون أن تصل قيمة سوق القطاع إلى 15683.84 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2025م وبذلك سيحقق السوق معدل نمو سنوي مركب قدره 7% خلال السنوات القادمة.