مدرسة إنترناشونال هي مؤسسة تهدف إلى تقديم الخدمات التعليمية بجودة عالية وذلك عن طريق مناهج وبرامج دولية معتمدة. يتميز المشروع بالتنوع الثقافي والمرافق المتطورة واستخدام تكنولوجيا ووسائل تعليمية حديثة، تعزز من التفاعل والفهم. تعتمد مدرسة إنترناشونال على نخبة من المعلمين والمعلمات على أعلى مستوى من الكفاءة والمهنية بالإضافة إلى أساليب التعلم النشط والتعلم باللعب ونظرًا للبيئة التعليمية الجاذبة والممتعة وتنوع الأنشطة الرياضية والترفيهية وجودة الخدمات المُقدَّمة فإن مشروعك للاستشارات تتوقع أن يستطيع المشروع استقطاب الفئات المستهدفة ونيل حصته من السوق.
مدرسة إنترناشونال هي مؤسسة تهدف إلى تقديم الخدمات التعليمية بجودة عالية وذلك عن طريق مناهج وبرامج دولية معتمدة. يتميز المشروع بالتنوع الثقافي والمرافق المتطورة واستخدام تكنولوجيا ووسائل تعليمية حديثة، تعزز من التفاعل والفهم. تعتمد مدرسة إنترناشونال على نخبة من المعلمين والمعلمات على أعلى مستوى من الكفاءة والمهنية بالإضافة إلى أساليب التعلم النشط والتعلم باللعب ونظرًا للبيئة التعليمية الجاذبة والممتعة وتنوع الأنشطة الرياضية والترفيهية وجودة الخدمات المُقدَّمة فإن مشروعك للاستشارات تتوقع أن يستطيع المشروع استقطاب الفئات المستهدفة ونيل حصته من السوق
تقدم شركة مشروعك للاستشارات أفضل الخدمات الاستشارية في دراسة الجدوى مستندة إلى قاعدة بيانات ضخمة تغطي أسواق الشرق الأوسط، حيث توفر الشركة تحليلات دقيقة لجوانب السوق كاشفةً عن المنافسين واستراتيجياتهم ونقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات المحتملة. جدير بالذكر أن مشروعك لديها فريق استشاري محترف ذو خبرة وكفاءة عالية مما يساعد العملاء على اتخاذ قرارات صائبة وصحيحة.
أنشطة تعليمية.
أنشطة اجتماعية (رحلات، ومخيمات).
أنشطة رياضية.
برامج فنية.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دراسة حجم السوق
دراسة المخاطر
قطاع التعليم في دول مجلس التعاون الخليجي
لأن شركة “مشروعك” للاستشارات الاقتصادية وأبحاث السوق تؤمن بأهمية قطاع التعليم ودوره في توطين العمالة الوطنية قررت أن تعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع التعليمي في دول مجلس التعاون الخليجي داعيةً بذلك إلى الاستثمار في هذا القطاع الهام:
خلال السنوات الماضية، سعت الحكومات في دول مجلس التعاون الخليجي إلى سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل؛ فتبنّت مناهج تعليمية تنتهج رفع حصة التعليم المهني والتقني، وتشجّع على التعلم عبر الوسائط والتقنيات الحديثة. ولا يفوتنا أن نشير في هذا السياق إلى ارتفاع إنفاق هذه الدول الست على التعليم وجودته من أجل تخريج أجيال تلبي حاجة القطاع الخاص من القوى العاملة.
القطاع التعليمي عالمياً
بلغ حجم سوق الخدمات التعليمية العالمي حوالي 2882.52 مليار دولار أمريكي بنهاية 2021م ويتوقع الخبراء العالميون أن تصل قيمة السوق إلى 3191.79 مليار دولار أمريكي مع نهاية 2022م؛ وبذلك يكون السوق قد حقق معدل نمو سنوي مركب قدره 10.7%. أما بحلول عام 2026م، فإن قيمة السوق سوف ترتفع لتصل إلى 4623.90 مليار دولار أمريكي وبتلك النتائج يكون السوق قد حقق معدل نمو سنوي مركب نسبته 9.7% خلال فترة التوقعات.